شهدت الحلقة 11 من مسلسل علاقة مشروعة عدة وقائع منها المشهد الذي احتضنت فيه بثينة “مي عمر” لعمرو “ياسر جلال”، في الوقت الذي شاهدت فيه ابن ياسر جلال يراهم من خلف الباب، ولكنها واصلت معانقة والده عن كثب.
بعد رؤية والده بين ذراعي بثينة، انهار أحمد بالبكاء ويذهب إلى غرفته ويأخذ صديقته “روبي” ويغادر المنزل دون علم عائلته، بحث “عمرو” و “علياء” عن مصطفى في جميع أنحاء الفيلا، لكن لم يتمكنا من العثور عليه، حتى إنهما بحثا عند جميع أصدقائه ولكن دون جدوى.
في هذه الحلقة يحاول “عمرو” ياسر جلال وزوجته “عالية” داليا الاتصال بابنهما “أحمد” عمر بعد مغادرته المنزل دون علمه، ليكتشف أن هاتفه معطل ولا يمكنهما الوصول إليه بشتى الطرق.
واستقبلت داليا مصطفى، مكالمة من ابنها أحمد أخبرها من خلالها بأنه بخير وتحجج بذهابه إلى صديق له توفى والده، وأخبرته بأن والده يريد الحديث معه ولكنه كان غاضبا من والده لذلك أغلق الهاتف، وظن “عمرو” أن هاتفه فصل شحن، ولكنه لا يعلم الحقيقة.
