أشتد وتيرة النقاش مساء اليوم عن قضية بائعة السوفليه في شبكات التواصل الاجتماعي والتي تعود أحداثها بوجود فتاة تقوم بالعمل المنزلي لحلوى السوفليه ومن ثم بيعة حسب الطلبات المقدمة لها من خلال حسابها على موقع تويتر وانستقرام.
وقضية اليوم بدأت عندما تواصلت إحدى البنات مع البائعة وطلبت منها تجهيز عدد معين من السوفليه وتم الاتفاق على جميع الأمور وكيفية التوصيل وباقي الأمور الأخرى لتفاجئ يوم التسليم بأنها كانت تلعب بها فقط وتستهتر بوقتها وكافة الأمور الأخرى.
وعلى موقع Twitter أطلق المستخدمين هاش تاج جديد باسم #بائعة_السوفليه وتقدم المغردون بالنقاش الحاد فتجد البعض منهم ساخراً منها ويدعي بأنها قامت بهذه الحركة بغرض الشهرة واستعطاف الناس لها للحصول على أعلى نسبة مبيعات، والبعض الآخر يدعون لها بالتوفيق والنجاح في حياتها التي رسمتها وطلبها للرزق الحلال وذلك من خلال بعض التغريدات الآتية :
والله صراحه ما لوم بعض الناس إذا ما صدقت من كثر المواقف اللي كلنا نعرفها لكن الله يرزقها ويفتح باب رزقها من بعد هالسالفه، وتقول أيلول أنا ما يقهرني إلا المحنك اللي يقول كذبه عشان تسوق حسابها بالانستقرام ي شيخ كل هوا الله يرزقها ويغنيها، وغردت صالحة : أتمنى أتمنى أتمنى ما تكون مقلب، قسم لو طلعت مقلب ان أصير انسأنه عدوانيه واطعن كل مسكين أو فقير قدامي.
وغرد عبدالله : كذب أو لا .. دعمك للحساب لك أجر فيه يعني بلاش تفسير وتساؤل وبحث عن السالفة خلاص انتهت السالفة تبي سوفلية رح م تبي اسكت، وقالت هتون : السالفه تقهر انا ما ادري وين الطقطقة فيه ولا يجيك مدرعم يقول زودتوا فلورزاتها طيب ؟! على الأقل انكرنا الفعل.
عذراً التعليقات مغلقة